أهلا ومرحبا بكم ضيوفنا الاعزاء.
هيا بنا نتعرف على الماغول والتاتار.
هيا بنا نتعرف على الماغول والتاتار.
(الماغول والتاتار)
(الفرق بين الماغول والتاتار)
رغم تأسيسهم أكبر أمبراطوريه متصله عرفها التاريخ امتدت من حدود الصين الشرقيه وحتى أوربا الوسطى فأن الكثير لا يفرق بين الماغول وحلافئهم من التاتار فمن حيث الموقع الجغرافى سكن التاتار من القرب أواسط أسيا فى مساكن الماغول ناحية الشرق وقد تم أدماج التاتار فى الجيش الماغولى فى القرن التالت عشر حيث أعتبرو جزء أساسى من الامبراطوريه المنغوليه فى زالك الوقت ويعيش التاتار الذين يقدر عددهم بنحو سبع ملاين نسمه فى روسيا وخصتا فى شبه جزيرة القرن واكرانيا وتركيا وكرغغستان واسربيجان ورومنيا وروسيا البيضاء علما بأن بعض العوائل المصريه تعود جذورها الى التاتار أما الماغول الذين يعتبرهم بعض العلماء شعبا تركيا فلقد عاشو حول نهر أنون ما بين روسيا ومغوليا الحاليا قبل أن يقتربو من الصين قبل توحيد جنكيز خان القبائل التركيه ويعيش الماغول الزى يقدر عددهم حاليا بعشرة ملاين نسمه فى الصين ومنغوليا بشكل رأيسى فما تعيش أعداد قليله منهم فى روسيا وكوريا الجنوبيه وعلى الرغم من أختلافهم أشترك الماغول والتاتار فى العادات نفسها وأسلوب المعيشه البدويه أز كانو يسكنون فى أكواخ قابله للتنقل واشتهرو بتربيه الماشيه ومهارتهم فى الفروسيه الا ان الفرق كان كبيرا بينهم من حيث اللغه التى كان يستخدمنها. فاحكا الماغول اللغه الماغوليه فى حين تحدث التاتار اللغه التتريه وبعد انهيارالامبراطريه الماغوليه كون التاتار مع المجموعه التركيه الاخرى ما يعرف بالقبيله الزهبيه والتى اعتنق حكامها وافراضها الاسلام بعد عقود من أجتياح هولاكو لبغداد وأطاحته بالدوله العباسيه أما الماغول فلقد أعتنق معظمهم الديانه البوزيه .
رغم تأسيسهم أكبر أمبراطوريه متصله عرفها التاريخ امتدت من حدود الصين الشرقيه وحتى أوربا الوسطى فأن الكثير لا يفرق بين الماغول وحلافئهم من التاتار فمن حيث الموقع الجغرافى سكن التاتار من القرب أواسط أسيا فى مساكن الماغول ناحية الشرق وقد تم أدماج التاتار فى الجيش الماغولى فى القرن التالت عشر حيث أعتبرو جزء أساسى من الامبراطوريه المنغوليه فى زالك الوقت ويعيش التاتار الذين يقدر عددهم بنحو سبع ملاين نسمه فى روسيا وخصتا فى شبه جزيرة القرن واكرانيا وتركيا وكرغغستان واسربيجان ورومنيا وروسيا البيضاء علما بأن بعض العوائل المصريه تعود جذورها الى التاتار أما الماغول الذين يعتبرهم بعض العلماء شعبا تركيا فلقد عاشو حول نهر أنون ما بين روسيا ومغوليا الحاليا قبل أن يقتربو من الصين قبل توحيد جنكيز خان القبائل التركيه ويعيش الماغول الزى يقدر عددهم حاليا بعشرة ملاين نسمه فى الصين ومنغوليا بشكل رأيسى فما تعيش أعداد قليله منهم فى روسيا وكوريا الجنوبيه وعلى الرغم من أختلافهم أشترك الماغول والتاتار فى العادات نفسها وأسلوب المعيشه البدويه أز كانو يسكنون فى أكواخ قابله للتنقل واشتهرو بتربيه الماشيه ومهارتهم فى الفروسيه الا ان الفرق كان كبيرا بينهم من حيث اللغه التى كان يستخدمنها. فاحكا الماغول اللغه الماغوليه فى حين تحدث التاتار اللغه التتريه وبعد انهيارالامبراطريه الماغوليه كون التاتار مع المجموعه التركيه الاخرى ما يعرف بالقبيله الزهبيه والتى اعتنق حكامها وافراضها الاسلام بعد عقود من أجتياح هولاكو لبغداد وأطاحته بالدوله العباسيه أما الماغول فلقد أعتنق معظمهم الديانه البوزيه .
(أذن لماذا يتم االخلط بين التاتار والماغول )
قد تتحمل المدارس وبعد كتب التاريخ وبل ربما الافلام السينامءه العربيه مسؤليه الخلط بين الماغول والتاتار الا |أن الحقيقه أنهم شعبان مختلفان مرا مرحله من التحالف. بعض المصادر التاريخيه العربيه أشارت الى الماغول والتاتار بأسماً واحد وهو التاتار وقد يعود السبب الى ما ذكره رشيد الدين الهمذانى فى كتابه جوامع التاريخ أذ قال أنه فى أغلب العثور القديمه كانت الغلبه للتاتار الذين كانت تخضع لهم معظم القبائل بتلك المنطقه وبسبب ما كانت التاتار فى ذالك الوقت أطلقت بأسم التاتار على القبائل الاخرا لاكن بعدما قويا الماغول عقب هجرتهم من شمال الصين الى منطقة منغوليا الوسطا وأصبحت الغلبا لهم على بقية الاعراق والقبائل فى تلك المنطقه. ظهرت تسمية الماغول الذين كان ينتمى اليهم القائد جانكيس خان يعود أصل اماغول الى هضبة منغوليه فى الصحراء كوبى الواقعه على أطراف الصين الشماليه وكد كانت قبائل الماغول تعيش جانباً الى جنب مع قبائل أخرا وكان فيما بينهم صراع وقتال وخصوصاً مع التاتار وقد كانت هذه القبائل جميعها تعبد الكواكب والاوثان كما كانت ديانة اليمانيه منتشره فيما بينهم وهذه الديانه تقدث أرواح الاجداد وتقدس الحيوانات المفترسه بكرابين. وعلى الرغم من الصراع القائم بين القبائئل الا أنهم أستطاعو التوحد بين تأسيس اكبر أمبراطوريه فى التاريخ وفى مدة قصيره وقد أمتدت الامبراطوريه الماغوليه من سيبريا وبحر البلطيق شمالا الى حدود الجزيره العربيه الشماليه وبلاد الشام وفلسطين جنوبا ومن الجزر اليمانيه والمحيط الهادء من الشرق الى وسط القاره الاوربيه من الغرب .
يزكر المؤرخون أن المغول كانو ينقسمون الى ستة قبائل رأيسيه وهزيه القبائل وهى
قبيلة القيات الصغيره. التى جاء منها جنكيس خان وقد كانو يعيسشون فى جبال كراكون وشواطئ الشعب العليا
قبيلة الاويرات. وهيا قبيله كثيرة العدد كانت تقم فى منطقه الواقعه بين بحيره كيكال ونهر أونن
قبيلة النيمان. وهيا من قبائل الاتراك الذين كانو يغلب عليهم الطابع الماغولى وكانو يقيمون فى أقاصى الغرب
قبيلة الكرايت. وهى أقوا القبائل الماغوليه فى الفتره الممتده من القرن الخامس وحتى السادس الهجره وكانت تعيش فى جنوب بحيره البيكال والوحات الشرقيه من صحراء جوبى.
قبيله المركيت. التى كانت تمتلك جيشا جبارات وقويا وكانت تعيش فى شمال بلاد الكراييت.
قبائل التاتار. التى تعرف ببطشها وجباروتها أضافتاً الى انها أكثر القبائل الماغول رفاهيا.
(تأسيس دولة الماغول )
كانت القبائل الماغوليه فى حاله مطربه وهمجيه ومع هذا الاطراب كان هناك محاولات لتوحيدها الا أن هذه المحاولات كانت غير ناجحه ويذكر المؤرخين أن جد الماغول أستطاع الوصول الى الزعامه القبيه بدهائه كما أستطاع أبنه ان يزيد من رعايا واتخزلنفسه لقب خان وهنا كانت بداية تأسيس مملكة الماغول بعد وفاة جنكيس خان أنقسمت الدوله الى اربعه اقسام وبدء الاسلام بالانتشار فيها فعتنق العديد من الماغول الاسلام وبعتبر بركا خان أول أميرمغولى يدخل فى الاسلام هوا فى ذالك الوقت كان رأيسا للقبيله الزهبيه فى روسيا وكان بركا خان على علاقه جيده مع الظاهر بيبرس حيث كان على حلفا معه ,أما دخول الماغول الاسلام جعلهم يتحولو من شكلاً مفاجأ من شعوب تسفك الدماء الى شعوب أنسانيه محبه للخير .
فى النهايه نتمنى أن تكون الموضوع نال أعجابكم
وهذه الكلام من مصادر معتمد عليها تم التعمق فيها لكتابة الموضوع بشكل كامل ومتقن.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 (الفرق بين الماغول والتاتار)...){kind=link}
تعليقات: 0
إرسال تعليق