الكواكب

مجرة درب التبانه مدينه كونيه واسعه تقع الارض فى حيزا منها فى منطقه امنه فى الكون الشاسع لاكن أزا مكنا ان نأخز كوكبتا فى رحله عبر مجرتنا ما العجائب التى قد نراها . من اين تأتى الطاقه قوه لا يمكن تخيلها جمالا مثير بمعنا الكلمه مازا ازا أمكنا ان نسافر عبر الفضاء والوقت لفهم كيف اصبحت مجرتنا على هزه الحال وكيف تصبح 

مازا ازا امكنا ان نسافر فى رحلة حول الكون داخل درب التبانه 

نسافر الى الاعلى بعيدا عن نظامنا الشمسى يظهر أمامنا عددا كبيرا من النجوم تبحر فى مجرتنا هزيه مجموعة كرويه وأكثر من150 منها جرا أكتشافها هنا وجد رواض الفضاء جوابا عن أحد الاسئله الاعظم فى عالم الفضاء 

منز متى ظهرت النجوم خاصتنا

المجموعات الكرويه هيا مجموعه مزهله من النجوم تحتوى على كل واحده منها على مئة مليون نجم وكلها مصتفه بأحكام أزا تمكنت من زياره مجموعه كرويه ستكون السماء رائعه ليلا بحيث يكون عدد من النجوم ساطعا ققمرا كامل وتكون السماء فى كل اتجاه صاطعه كمنظر الالعاب الناريه

هناك امرا فضوليا بخصوص النجوم التى موجوده فى هزه المجموعات احد الامور المثيره للاهتمام كثيرا فى المجموعات الكرويه هيا ما من اشاره من نجوم يافعه

النجوم تشبه البشر قليلا عند البشر يتعلق بالشعر عندما يشيب 

أما النجوم فالامر يتعلق بالون والحجم

أزا النجوم الكوبرا النجوم االكثر ضخامه تعيش فتره صغيره جدا لكنها تصبح ساطعه جدا وساخنه جدا فتميل الى الزرقه

من جهة أخرا النجوم الحمر التى تستحمل طاقتها بتحفظا تبدو وقتا طويلا لا تسطع كثيرا وهزيه النجوم تدوم وقتا طويلا جدا 

هزا النموزج يرينا المجرات قأقراص ملونه

اليوم يعتقد رواض الفضاء ان مجرتنا أكبر بكثيرا مما نرا

ولفهم السبب سنسافر الى النجوم فى القرص الخارجى سنسافر بعيدا عند حافه مجراتنا لفهم الغموض الزى يحمل كل هزه النجوم الموجوده لتكوين ضرب التبانا 

سنقف على الحافه وننظر للسماء سنرا درب التبانه اصغروالسماء ادكن 

تخيل قرص مجرتنا 

الجازبيه ببساطه

الجازبيه هيا القوه التى تجعل اى جزئين يتحركا نحو بعضهما لبعض لزالك على الارض عندما نمش او نقف نظل سابتين على الارض ولا نرتفع بفضل الجازبيه الارضيه

ولكن الجازبيه لا تحكمنا فى الارض فقط بل تحكم كل الكون

قوانينها مباشره كل شئ ضخما يملك سحبا جازبيه كلما كانت الضخامه اكبر كانت السحب أقوه ومع مئتى مليار نجمى درب التبانه. ضخما جدا ولديه جازبيه هائله. أزا كالمبانى تحتاج مجرتنا على ان تدعما ضد قوة الجازبيه 

الكواكب فى نظمنا الشمسى فى توزن دقيق بين الجازبيه التى تجزبها حول الشمس وسرعتها المداريه التى تريد ان تقزفها فى الفضاء

للمحافظه على التوازن يجب ان تدور الكواكب البعيده من الشمس بطريقه أبطء

أزا زهبت الى كواكب ابعد من النظام الشمسى سترا انها تدور ابطئ وهزا لان الجازبيه اضعف

وكزالك الامر فى مجرة درب التبانه كل النجوم والكواكب تدور حول قلب المجره

الماده المظلمه

من دون الماده المظلمه تكون درب التبانه غير موجوده بالمره

أزا المجره تدور بسرعه عادله والسبب هو انها تحتوى على كثيرا من الماده المظلمه 

الماده المظلمه هى كتله كبيره لزالك لديها جازبيه كبيره وهزه ما يجعل النجوم تدور حولها ومن دونها سيكون هناك فقط اشيائا تطير فى كل الجهات وليس هزا فقط لمجرتنا بل لكل المجرات وكل مجموعه مجراتا فى الكون فهيا تبقا معا بفض هزا الشئ الوى نسميه الماده المظلمه . ازا نحتاج الى الماده المظلمه هوا كالغاراء الزى يلصق المجرات ببعضها لبعض ونجوم المجرات يمثل جزء من كتلتها فحسب

أما الباقى فهو مكون من هالة غير مرئيه من الماده المظلمه تحيط بيك وبى وبكل نجم وبكل شئ 

 النجوم هيا المنطقه الوسطا فقط والهاله اكبر من عشرة مرات وتزن باكثر من عشر مرات كل النجوم والغاز والغبار التى نراها كل هزه البنيه هى مجره ضرب التبانه وليس هزا صحيح لمجرتنا فقط بل لكل مجره درسها العلماء

ولكن الماده المظلمه تقوم من اكثر من حمل المجرات كمجرتنا مع بعضها. رواض الفضاء يعتقدون انها تربط ضرب التبانه ببنيه استسنائيه مع مليارات من المجرات الاخره ولاكتشافها سنقوم برحله الى حدود الكون

 الامر الاستسنائى هو ان المجرات ليست مبعثرتا عشوائيا فى الفضاء فهيا تتجمع على طول خيوطا دقيقه وتؤلف شبكتا كونيه كبيره

لكن ما الزى يعطى الكون هزه البنيه المععقده وكيف يتعلق زالك بميلادة المجرات نفسها الجواب مدفونا فى الظلمه لو نظرت بعيدا كافبا ستختفى المجرات تدريجيا

سنصل الى حقبه زمنيه غامضد تعودد الى اثنا عشر مليار وخمسمئه مليون سنه وهناك هزه الفتره من الوقت التى لا يمكننا رؤيتها أزا لا كان شئ تكون بعد هزه الحقبه تسمى العصور الظلمه هيا عصور الظلمه كان الكون مختلف كثيرا عما هو عليه اليوم

ففى تلك الفتره كان زاخرا بالغيوم الكثيره كغاز الهيدروجين الغاز الزى يظلم النجوم فى مجرة ضرب التبانه اليوم هزه النجوم تعرقل ما تحتها فزالك لا نرها

فزالك الامر محبطا الى حدا ما لأنها تحجم ناظرنا عنها سوائا بالعين المجرده او بالتلسكوبات 

ولاكن هناك دلائل عما كان يحدث فى هزه الغيوم من  .لو نظرت بعيد اكثر قبل الانفجار الكبير 

سترا ان الكون لم تكون تعمه الظلما انما الضوء وشغفها الخافت ما زال مرئيا اليوم لرواض الفضاء

أينما ننظر حولنا فى الكون سترا مجرتاً فى كل مكان 

أنتظرونى لأجمع معلومات أكثر حول الموضوع . لأكتب لكم كل ما هوا حصرى وجديد

نتمنى ان نكون افدناكم